في عدد جديد من برنامج "خارج الحدود" تحدث الإعلامي و الكاتب الجزائري المقيم في قطر محمد دحو عن ارتباطه الوثيق بالجزائر وبأوجاعها وأفراحها، واصفا خلال البرنامج كل تفصيلة عايشها قبل هجرته عام 1994، ولم ينس محمد دحو، وهو ابن الفلاح الذي يفتخر بانتمائه إلى منطقة عريب بعين الدفلى، ذكريات الماضي وما تعلمه من عائلة بسيطة تنتمي إلى وطن سمعته المشرفة ملأت العالم، سمعة قال إنها تحتاج إلى مؤسسات إعلامية أكثر تطورا مما هي عليه الآن.
الكاتب محمد دحو الذي قدم الكثير للإعلام والإنتاج الفكري يحضر حاليا لمجموعة قصصية بعنوان " بيوت الطين " أو "بيوت الطوب" والتي ستصدر قريبا للقارئ.
محمد دحو الذي أكد انه لم يهاجر أبدا الجزائر لأنها خالدة في أعماقه، وصف قطر بأنها بلده الثاني، مشيرا إلى أنها شرفت العرب باحتضانها كأس العالم قطر 2022.
البرنامج من إعداد وتقديم سميرة لفريكي