ايران و سيناريوهات مابعد الضربة الأمريكية...نتنياهو..حروب تلد أخرى.
الصورة
السلطة الخامسة
ملف الصوت

السيناريوهات الكارثية لمشاركة الولايات المتحدة في الحرب ضد إيران " يحذر كاتبه من الانخراط الأمريكي الكامل في الحرب بعد الضربات الجوية الدقيقة ـ حيث ان هذا قد يؤدي إلى دفعة للصراع، من دون ضمانات واضحة، مع إمكانية حدوث ارتدادات خطيرة في الشرق الأوسط...فما الأهداف الحقيقية من تدخل الولايات المتحدة في الصراع الإيراني–الإسرائيلي؟ هل تمتلك الولايات المتحدة خطة أو رؤية لما بعد الضربة العسكريةللمنشآت النووية الإيرانية؟وإلى أي مدى يمكن للضربات المحدودة أن تجرّ واشنطن إلى حرب مفتوحة مع إيران؟

كما طرح البرنامج مقال صحيفة القدس العربي "دولة نتنياهو...حروب تلد أخرى" ويستعرض المقال استراتيجية نتنياهو العسكرية القائمة على إشعال حروب متزامنة في غزة، لبنان، سوريا، إيران، واليمن ضمن عقيدة توسعية تهدف لتعزيز نفوذ إسرائيل كما يحذر كاتب المقال من أن هذه المواجهات المتلاحقة ستؤدي إلى دوامة من الحروب وتفاقم الصراعات بدلاً من تحقيق أي استقرار ...فهل يمكن اعتبار سياسات نتنياهو الأمنية مشروعًا لتوسيع "حدود الدولة" أم مجرد ردع دفاعي؟هل ما يقوم به نتنياهو يُصنف ضمن العقيدة الأمنية أم يدخل في إطار صناعة الحرب المستمرة؟ وكيف يبدو الان المشهد الأمني في المنطقة ؟

ضيوف البرنامج:

- الاستاذ محمد سطوحي: مختص في الشؤون الأمريكية- نيويورك. 

- العميد الدكتور  خالد عكاشة: خبير عسكري- القاهرة.

- ابدكتور هلال محمد حسين: باحث في العلاقات الدولية- باريس . 

- الاستاذ عزام ابو العدس: خبير في الشؤون الإسرائيلية- رام الله. 

- الاستاذ اشرف ابو الهول: كاتب ومحلل سياسي- القاهرة.

إعداد وتقديم: سهام غدير

 

السلطة 16-06
ناقش برنامج السلطة الخامسة لهذا الإثنين مقالًا لموقع بي بي سي عربي بعنوان: "إيران و"إسرائيل".. ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة؟"، حيث يبحث المقال في أبرز السيناريوهات التي قد تتخذها الحرب ...
يقوم برنامج على تحليل أبرز المقالات الصادرة خلال أسبوع في الصحف الجزائرية العربية والدولية ، في حوار مع الضيف القار للبرنامج الدكتــور مصطفى صايج ( أستاذ محاضر في كلية العلوم السياسية والعلاقات الدولية بجامعـــة الجزائر لكونه أكاديميا يقدم أطر نظرية وتحاليل سياسية وقانونية مهمة من جهـــة ،وكتاب صحفيين يقدمون وجهة نظر إعلامية مهنية من جهة أخرى حول موضوع قد يكون وطنيا أو دوليا .