متى أصبح زعزعة الدول وتخويف الناس ثورة وحرية؟
Imagen
NADIR HIMRANI

تطرق عدد اليوم من برنامج "مفاتيح الحياة "مع المتخصص في علوم الشريعة الإسلامية الدكتور فتحي طراح، إلى موضوع مهمة الإنسان في الكون وأصناف الناس حولها وكيف نسقطها على ما يحدث في العالم الـآن لاسيما العدوان على غزة والفوضى في سوريا ليخلص ضيف البرنامج إلى التأكيد على أنه لا ثورة إلا ثورة الجزائرينن ضد المستمر الفرنسي وأن نشر الفوضى في الدول وتخويف الناس  لا يمكن أن يكون حرية أو ثورة 

إعداد وتقديم نذير حمراني 

مفاتيح الحياة
جَلْدُ الذَّاتِ لَيْسَ مُجَرَّدَ حَالَةٍ نَفْسِيَّةٍ فَرْدِيَّةٍ، بَلْ ظَاهِرَةٌ فِكْرِيَّةٌ وَحَضَارِيَّةٌ لَها آثارُها في الأَفْرادِ وَالمُجْتَمَعاتِ وَالأَوْطانِ. قَدْ دَعا الإِسْلامُ إِلى مُحاسَبَةِ النَّفْسِ بِاعْتِبارِها طَريقاً لِلإِصْلاحِ، وَلكِنَّهُ رَفَضَ الإِفْراطَ الَّذي ...
مفاتيح الحياة
تطرقنا في عدد اليوم الى موضوع لْمَدْرَسَةُ بإعتبارها فَضَاءٌ يَرْبِطُ بَيْنَ الْعَقْلِ وَالرُّوحِ، وَيَغْرِسُ قِيَمَ الْمَسْؤُولِيَّةِ وَالانْتِمَاءِ الْوَطَنِيِّ فِي الْأَجْيَالِ النَّاشِئَةِ. ودورها في صِيَاغَةِ الْإِنْسَانِ الْمُتَكاملِ، وَجَعْلِ الْعِلْمِ رُسُوخًا حَضَارِيًّا ...