الإعلاميون الفلسطينيون … حُرّاس الحقيقة.. حُرّاس هذه الأرض
الصورة
10-07
ملف الصوت

"أنتم حُرّاس الحقيقة.. حُرّاس هذه الأرض!" وصيّةٌ حملها الإعلاميون الفلسطينيون جيلاً بعد جيل، تمامًا كما يحملون مفاتيح بيوتهم هناك، في أرض فلسطين. وصيّةٌ لم تُكتب بالحبر، بل نُقشت في الوجدان، وتحوّلت إلى عهدٍ لا يُنكَر.

من الجزائر صدح صوت فلسطين، عاليًا شجياً، متحديًا محاولات الاحتلال لإسكاته. طاردتنا قوى الاحتلال، حاولت حجب الحقيقة، لكنها لم ولن تستطيع أن تخمد هذا الصوت.

الإعلامي الفلسطيني يعقوب شاهين، وخلال حديثه في رحاب صاحبة الجلالة، عبّر عن مهنة المتاعب التي يمتهنها الإعلامي الفلسطيني، مهنة تتجاوز التحديات المهنية اليومية، إلى مواجهة ظلم الاحتلال، وقهر الجغرافيا، ووجع الشتات.

هي ليست مجرد مهنة، بل رسالة، وقضية، ووطن ينطق بالحقيقة.

17-07
الحيادية هي المنهاج، ولا انحياز إلا للوطن. "إذا أخفينا الحقيقة، فقد خُنّا الأمانة، والصحافة هي رسالة إنسانية قبل أن تكون مهنة." الأستاذ والإعلامي محمد بوعزارة في حديث عن تفاصيل "مهنة ...
انا وصاحبة الجلالة حديث عن الشغف بالكتابة و فنون الإخبار مع اعلام الإعلام العربي يعود الى تفاصيل المسيرة وكواليس السلطة الرابعة وتحديات مهنة المتاعب .