مابعد الرد الإيراني...غزة بين تعثر المفاوضات وتصاعد وتيرة الحرب
الصورة
السلطة الخامسة

 ناقش برنامج السلطة الخامسة لهذا الإثنين مقالا لصحيفة الغارديان البريطانية" بعد الرد الإيراني..نشوب حرب في الشرق الأوسط أصبح على المحك" والذي يرى إن احتمال نشوب حرب إقليمية كبرى فى الشرق الأوسط أصبح على المحك خاصة وان حكومة نتنياهو الحربية قد تتجه لخيار الرد رغم قلق واشنطن من رد فعل نتنياهو لرغبته فى النجاة سياسيا بأى ثمن .. فماذا بعد الرد الإيراني على قصف القنصليته في دمشق؟ هل دخلت ايران وإسرائيل مرحلة المواجهة المعلنة بعد عقود من حروب الظل؟ وكيف نوصف هذه المواجهة في تاريخ منطقة الشرق الأوسط ؟ 

 كما طرح البرنامج مقال صحيفة القدس العربي "غزة: تعثر جديد لجهود التهدئة وتصاعد وتيرة الحرب"حيث يقول كاتب المقال "كما مرات سابقة كثيرة، فشلت جهود الوسطاء في إرساء تهدئة تنهي الحرب على غزة، وتوقف عمليات «الإبادة الجماعية» التي تمارس ضد السكان من قبل قوات الاحتلال، وتصاعدت عمليات القصف والاستهداف الدامي في عيد الفطر، كما كان الوضع خلال شهر رمضان، وذلك بسبب إصرار حكومة تل أبيب، على إبقاء احتلالها لقطاع غزة، وعدم قبولها بفكرة إنهاء الحرب بشكل كامل.. فما الذي يعنيه فشل كل جهود الوساطة و جولات المفاوضات حتى اليوم؟ ماهي الاشكالات التي تعيق التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار؟ وكيف يبدو المشهد الميداني في قطاع غزة؟

ضيوف البرنامج:

- الدكتور زياد الحموري: مختص في الشؤون الإسرائيلية- القدس المحتلة. 

- الدكتور أحمد مهدي: أكاديمي ومحلل سياسي- طهران.

- الدكتور مراد حرفوش: باحث سياسي فلسطيني- رام الله. 

الدكتورة سناء زكارنة: أكاديمية ومحللة سياسية- جنين.

إعداد وتقديم: سهام غدير.

السلطة الخامسة
ناقش برنامج السلطة الخامسة لهذا الإثنين مقالا لصحيفة الغارديان البريطانية "احلال السلام في غزة هدف بعيد المنال"يستبعد كاتبه احلال السلام المستدام قريبا في غزة انطلاقا من وضع شديد التعقيد اصبح ...
يقوم برنامج على تحليل أبرز المقالات الصادرة خلال أسبوع في الصحف الجزائرية العربية والدولية ، في حوار مع الضيف القار للبرنامج الدكتــور مصطفى صايج ( أستاذ محاضر في كلية العلوم السياسية والعلاقات الدولية بجامعـــة الجزائر لكونه أكاديميا يقدم أطر نظرية وتحاليل سياسية وقانونية مهمة من جهـــة ،وكتاب صحفيين يقدمون وجهة نظر إعلامية مهنية من جهة أخرى حول موضوع قد يكون وطنيا أو دوليا .