آليات بديلة للإنتخابات في ليبيا..مصير مبادرة الصين في أوكرانيا
الصورة
sihem

ناقش برنامج السلطة الخامسة لهذا الإثنين مقال لصحيفة العربي الجديد " أي آليات بديلة للإنتخابات في ليبيا؟"،  ويقول كاتب المقال إن عمليات التحليل والتكهن لاستشراف ما تحمله الأيام المقبلة لمستقبل ليبيا يسيطر عليها الحديث عن "آليات بديلة" لإنتاج أساس دستوري للانتخابات، لوّح باستخدامها المبعوث الأممي عبد الله باتيلي، في إحاطته السابقة أمام أعضاء مجلس الأمن الدولي،، وردّدتها سفارات الدول الخمس المعنية بليبيا، الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا، في بيان مشترك وأخيراً، تردد الاقتراح في تغريدة كتبها رئيس المجلس الرئاسي الليبي، محمد المنفي،..فما المقصود بطرح آليات بديلة لإنتاج أساس دستوري للانتخابات في ليبيا؟

 كما طرح البرنامج مقال جريدة البناء "ماذا يعني تقديم الصين مبادرة للحل في أوكرانيا؟" حيث يؤكد كاتبه أن ليست الصين برومانسية التوهّم بأنها طرف محايد في جوهر النزاع الذي يدور من الجانب الروسي تحت شعار إسقاط القطبية الأحادية، وإنهاء مشروع الهيمنة الأميركية على العالم. فالصين تعلم تشخيص الناتو لها كمصدر خطر أول، وتصنيفه لروسيا تحدياً عسكرياً وأمنياً، وأن روسيا تخوض الحرب بالنيابة عن كل الدول المستقلة التي تسعى لتقليص مدى التسلّط الغربي على السياسة الدولية، والصين في طليعة هؤلاء.

ضيوف البرنامج: 

- الدكتور جمعة القماطي : رئيس حزب التغيير الليبي وناشط سياسي- طرابلس. 

- محمد محفوظ: باحث سياسي- طرابلس. 

- الدكتور عمار قناه: أستاذ العلوم السياسية في جامعة  سيفاستوبول -القرم الروسية .

- حسين الوائلي: مختص في الشؤون الأوروبية- بروكسال. 

إعداد وتقديم: سهام غدير

السلطة الخامسة
ناقش برنامج السلطة الخامسة لهذا الإثنين مقالا لصحيفة الغارديان البريطانية "احلال السلام في غزة هدف بعيد المنال"يستبعد كاتبه احلال السلام المستدام قريبا في غزة انطلاقا من وضع شديد التعقيد اصبح ...
يقوم برنامج على تحليل أبرز المقالات الصادرة خلال أسبوع في الصحف الجزائرية العربية والدولية ، في حوار مع الضيف القار للبرنامج الدكتــور مصطفى صايج ( أستاذ محاضر في كلية العلوم السياسية والعلاقات الدولية بجامعـــة الجزائر لكونه أكاديميا يقدم أطر نظرية وتحاليل سياسية وقانونية مهمة من جهـــة ،وكتاب صحفيين يقدمون وجهة نظر إعلامية مهنية من جهة أخرى حول موضوع قد يكون وطنيا أو دوليا .